Mengenai Saya

Foto saya
slumbung,ngadiluwih,kediri, jawa timur, Indonesia
AKU ANAK SULUNG DARI 5 SAUDARA

AHLAN WA SAHLAN

AHLAN WA SAHLAN
BI KHUDURIKUM....................!!!!!!!!!!
TERIMA KASIH ATAS KUNJUNGAN ANDA,DI BLOG SAYA YANG SEDERHANA INI....
BLOG INI SAYA PERSEMBAHKAN UNTUK KEDUA ORANG TUA SAYA.....
IBU DAN BAPAK SAYA TERCINTA...
MAAFKANLAH ANAKMU YANG SERING NYUSAHIN INI...
SERTA ORANG ORANG TERDEKAT SAYA......
SEMOGA BLOG INI BERMANFAAT...!!!!!
AMIN.....!!!!


Sabtu, 05 Maret 2011

IBAROT WIRIDAN


روضة الطالبين وعمدة المفتين - (1 / 329)
ولو صلى العشاء ثم أوتر بركعة قبل أن يتنفل صح وتره على الصحيح
روضة الطالبين وعمدة المفتين - (1 / 329)
وإذا أوتر قبل أن ينام ثم قام وتهجد لم يعد الوتر على الصحيح المعروف وفي وجه شاذ يصلي في أول قيامه ركعة يشفعه ثم يتهجد ما شاء ثم يوتر ثانيا ويسمى هذا نقض الوتر والصحيح المنصوص في الأم و المختصر أن الوتر يسمى تهجدا وقيل الوتر غير التهجد
المجموع شرح المهذب - (4 / 24)
(فرع)  في مذاهبهم في نقض الوتر: قد ذكرت أن مذهبنا المشهور انه إذا اوتر في أول الليل ثم تهجد لا ينقض وتره بل يصلي ما شاء شفعا
الاقناع في حل ألفاظ أبى شجاع ـ مفهرس - (1 / 120)
الوتر سنة. ويحصل بركعة وبثلاث وبخمس وبسبع وبتسع وبإحدى عشرة فهذا أكثره على الأصح وعلى الثاني أكثره ثلاث عشرة ولا يجوز الزيادة على أكثره على الأصح فإن زاد لم يصح وتره وإذا زاد على ركعة فأوتر بثلاث فأكثر موصولة فالصحيح أن له أن يتشهد تشهدا واحدا في الأخيرة وله تشهد آخر في التي قبلها وفي وجه لا يجزىء الاقتصار على تشهد واحد وفي وجه لا يجوز لمن أوتر بثلاث أن يتشهد تشهدين بتسليمة فإن فعل بطلت صلاته بل يقتصر على تشهد أو يسلم في التشهدين وهذان الوجهان منكران والصواب جواز ذلك كله ولكن هل الأفضل تشهد أم تشهدان فيه أوجه أرجحها عند الروياني تشهد والثاني تشهدان والثالث هما في الفضيلة سواء أما إذا زاد على تشهدين وجلس في كل ركعتين واقتصر على تسليمة في الركعة الأخيرة فالصحيح أنه لا يجوز لأنه خلاف المنقول والثاني يجوز كنافلة كثيرة الركعات أما إذا أراد الإيتار بثلاث ركعات فهل الأفضل فصلها بسلامين أم وصلها بسلام فيه أوجه أصحها الفصل أفضل والثاني الوصل والثالث إن كان منفردا فالفصل وإن صلاها بجماعة فالوصل والرابع عكسه وهل الثلاث الموصولة أفضل من ركعة فردة فيه أوجه الصحيح أن الثلاث أفضل والثاني الفردة قال في النهاية وغلا هذا القائل فقال الفردة أفضل من إحدى عشرة ركعة موصولة والثالث إن كان منفردا فالفردة وإن كان إماما فالثلاث الموصولة.
حاشية إعانة الطالبين - (1 / 292)
(قوله: ثم إن فعل إلخ) أي ثم إن أخره وفعله بعد النوم حصل له بالوتر سنة التهجد، لما مر من أن التهجد هو الصلاة بعد النوم.(قوله: وإن كان وترا) أي وإن لم يفعله بعد النوم بل فعله قبله كان وترا لا تهجدا، فليس كل وتر تهجدا كعكسه، فبينهما العموم والخصوص الوجهي، فيجتمعان في صلاة بعد النوم بنية الوتر، وينفرد الوتر بصلاة قبل النوم، والتهجد بصلاة بعده من غير نية الوتر.
عون المعبود شرح سنن أبي داود (مراجع) - (4 / 314)
قال صاحب عون المعبود :( لا وتران في ليلة ): قال السيوطي : هذا جاء على لغة بني الحارث الذين ينصبون المثنى بالألف فإنه لا يبنى الاسم معها على ما ينصب به ، فيقال في المثنى لا رجلين في الدار ، فجيء لا وتران بالألف على غير لغة الحجاز على حد من قرأ : { إن هذان لساحران } انتهى .قال في النيل : وقد احتج به على أنه لا يجوز نقض الوتر . ومن جملة المحتجين به على ذلك طلق بن علي الذي رواه كما قال العراقي قال وإلى ذلك ذهب أكثر العلماء وقالوا إن من أوتر وأراد الصلاة بعد ذلك لا ينقض وتره ويصلي شفعا حتى يصبح

Tidak ada komentar: