Mengenai Saya

Foto saya
slumbung,ngadiluwih,kediri, jawa timur, Indonesia
AKU ANAK SULUNG DARI 5 SAUDARA

AHLAN WA SAHLAN

AHLAN WA SAHLAN
BI KHUDURIKUM....................!!!!!!!!!!
TERIMA KASIH ATAS KUNJUNGAN ANDA,DI BLOG SAYA YANG SEDERHANA INI....
BLOG INI SAYA PERSEMBAHKAN UNTUK KEDUA ORANG TUA SAYA.....
IBU DAN BAPAK SAYA TERCINTA...
MAAFKANLAH ANAKMU YANG SERING NYUSAHIN INI...
SERTA ORANG ORANG TERDEKAT SAYA......
SEMOGA BLOG INI BERMANFAAT...!!!!!
AMIN.....!!!!


Sabtu, 05 Maret 2011

QUNUT DISEPARUH BULAN RAMADLAN



معالم السنن للخطابي 288 - (1 / 288(
فأما القنوت في شهر رمضان فمذهب إبراهيم النخعي وأهل الرأي وإسحاق ان يقنت في أوله وآخره.وقال الزهري ومالك والشافعي وأحمد بن حنبل لا يقنت إلاّ في النصف الآخر منه واحتجوا في ذلك بفعل أبي بن كعب وابن عمر ومعاذ القارىء
تحفة الأحوذي - (1 / 499(
)وقد روي عن علي بن أبي طالب أنه كان لا يقنت إلا في النصف الآخر من رمضان . وكان يقنت بعد الركوع)
روى محمد بن نصر في قيام الليل عن علي أنه كان يقنت في النصف الآخر من رمضان وروى أيضا فيه أن عليا كان يقنت في الوتر بعد الركوع ، وقد عقد بابا بلفظ : باب ترك القنوت في الوتر إلا في النصف الآخر من رمضان ، وذكر فيه آثارا عديدة فروى أثر معاذ بن الحارث الأنصاري : إذا انتصف رمضان لعن الكفرة ، وكان ابن عمر لا يقنت في الصبح ولا في الوتر إلا في النصف الآخر من رمضان . وعن الحسن كانوا يقنتون في النصف الآخر من رمضان . وكان الحسن ومحمد وقتادة يقولون : القنوت في النصف الآخر من رمضان . وعن عمران بن حدير : أمرني أبو مجلز أن أقنت في النصف الباقي من رمضان ، قال : إذا رفعت رأسك من الركوع فاقنت . وعن ابن شهاب كانوا يلعنون الكفرة في النصف ، وفي رواية : لا قنوت في السنة كلها إلا في النصف الآخر من رمضان . وروي فيه عن الحسن عن أبي بن كعب : أم الناس في رمضان فكان لا يقنت في النصف الأول ويقنت في النصف الآخر فلما دخل العشر أبق وخلا عنهم فصلى بهم معاذ القاري . وسئل سعيد بن جبير عن بدء القنوت في الوتر فقال : بعث عمر بن الخطاب جيشا فورطوا متورطا خاف عليهم فلما كان النصف الآخر من رمضان قلت يدعو لهم .قوله : ( وقد ذهب بعض أهل العلم إلى هذا وبه يقول الشافعي وأحمد )قال محمد بن نصر في قيام الليل : قال الزعفراني عن الشافعي أحب إلي أن يقنتوا في الوتر في النصف الآخر ولا يقنت في سائر السنة ولا في رمضان إلا في النصف الآخر ، قال محمد بن نصر ؛ وكذلك حكى المزني عن الشافعي حدثني أبو داود قلت لأحمد : القنوت في الوتر السنة كلها ؟ قال إن شاء قلت فما تختار ؟ قال أما أنا فلا أقنت إلا في النصف الباقي إلا أن أصلي خلف إمام يقنت فأقنت معه ، قلت : إذا كان يقنت النصف الآخر متى يبتدئ ؟ قال إذا مضى خمس عشرة ليلة سادس عشرة . وكان إسحاق بن راهويه يختار القنوت في السنة كلها انتهى كلام محمد بن نصر
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم - (6 / 89)
وعَنِ الْبَراءِبنِ عَازِبٍ : أَنَّ رَسُولَ اللهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ كَانَ يَقْنُتُ فِي الصُّبْحِ وَالْمَغْرِبِ .
وجماعة من الصحابة والتابعين التخيير في ذلك. ثم اختُلِف : هل يكبر له ؟ وهل يرفع يديه إذا دعا فيه ؟ ومالك لا يرى شيئًا من ذلك . ثم اختلف القائلون بالقنوت في الفجر : هل يقنت في الوتر ؟ فقيل : يقنت في وتر السَّنَةِ كلها ، وهو قول ابن مسعود ، والحسن ، والنخعي ، واسحاق ، وأبي ثور. وقال قتادة : يقنت في السنة كلها ، إلا في النصف الأول من رمضان . وقالت طائفة : لا يقنت في الوتر جملة ، وهو مروي عن ابن عمر  وطاووس ، وهي رواية المصريين عن مالك . وروي عن علي وأُبَيّ وابن عمر وجماعة من السلف ، وهي رواية ابن وهب عن مالك : أنه يقنت في النصف الآخر من رمضان من ليلة ست عشرة ، وقيل : خمس عشرة ، وهو قول الشافعي وأحمد وإسحاق . وعن أبي حنيفة : لا يقنت إلا في وتر رمضان فقط. ثم اتفقوا على أنه لا يتعين في القنوت دعاء مؤقت ، إلا ما روي عن بعض أهل الحديث في تخصيصهم بقنوت مصحف أُبي بن كعب المرويّ : أن جبريل عَلَّمه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهو : (( اللهم إنا نستعينك ونستغفرك... )) إلى آخره ، وأنه لا يصلى خلف من لا يقنت بذلك ، واستحبه مالك. واستحب


Tidak ada komentar: